اختزالاتُ الواقعِ بأنسِجةِ الخيال
لا تلمني حين أمطرت فؤادي بالبكاء باحثا عن راحتيك بين أوراق الوفاء
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق